فلسطين

تعداد السكان (٢٠١٧): ٤،٧٣٣،٣٥٧ (تقديرات -إحصاءات وطنية)
تعداد السكان (إحصاءات ٢٠٠٧): ٣،٧١٩،١٨٩ (الإحصاءات الوطنية)

أكبر المحافظات (عدد السكان – بيانات تعداد عام ٢٠٠٧ وتقديرات عام ٢٠١٧، استنادًا إلى الإحصاءات الوطنية):

• الخليل (تعداد ٢٠٠٧: ٥٤٣،٨٩١، تقديرات عام ٢٠١٧: ٧٠٥،٠٥٣)
• غزة (تعداد ٢٠٠٧: ٤٨٩،٦٤٢، تقديرات ٢٠١٧: ٦٤٤،٨٢٣)
• القدس (تعداد ٢٠٠٧: ٣٦١،٧٤٣، تقديرات عام ٢٠١٧: ٤٣١،٧٠٦)
• نابلس (تعداد ٢٠٠٧: ٣١٧،٣٩١، تقديرات عام ٢٠١٧: ٣٨٤،٩٥٣)
• رام الله والبيرة (تعداد ٢٠٠٧: ٢٧٥،٩٨١، تقديرات عام ٢٠١٧: ٣٢٦،٠٠٨)

النمو السكاني السنوي (٢٠١٧): ٢.٢٪
النمو السكاني السنوي (٢٠٠٧): ٣.٠٪
النمو السكاني السنوي (٢٠٠٠): ٣.١٪

البيانات مستمدة من الإحصاءات الوطنية، والنمو السكاني السنوي للمدن مستمد من الإحصاءات الوطنية

تعطل سياسات الإغلاق الإسرائيلية تدفقات العمالة والتجارة، والقدرة الصناعية، والتجارة الأساسية. يعد تقطيع الحجارة مصدرا رئيسيا للدخل للاقتصاد الفلسطيني. متوسط الإنتاج السنوي للعامل الواحد في صناعة الحجر أعلى من أي قطاع آخر. استمر النمو الاقتصادي منذ عام ٢٠٠٨ في تدفقات مساعدات المانحين بدلاً من النشاط الاقتصادي للقطاع الخاص.

٩١
٪ من السكان لديهم إمكانية الوصول إلى مصادر المياه المناسبة و٨٩ ٪ من المرافق الصحية المناسبة (برنامج الرصد المشترك بين منظمة الصحة العالمية واليونيسيف لتوفير المياه والصرف الصحي، نوفمبر ٢٠١١). في عام ٢٠١٢، ولدت الأراضي الفلسطينية ١.٣٨٧مليون طن من النفايات الصلبة (٠.٩ – ٢.٠٥ كجم / يوم للشخص الواحد في المناطق الحضارية و٠.٣٥-٠.٦ كجم / يوم في المناطق الريفية). كمية النفايات تزيد بنسبة ٤ ٪ سنويا. تبلغ نسبة جمع النفايات في المناطق الحضارية ٩٣٪ وفي المناطق الريفية ٨٨٪. بوجه عام، تتمثل الوجهة النهائية للنفايات المجمعة في الإغراق المفتوح (٦٧٪) وطمر النفايات (٣٣٪) (المؤسسة الألمانية للتعاون الدولي، ٢٠١٤ – التقرير الوطني عن إدارة النفايات الصلبة في الأراضي الفلسطينية المحتلة).

لا تتوفر بيانات عن استهلاك الطاقة في الأراضي الفلسطينية في قطاع النقل البري كجزء من إجمالي استهلاكها للطاقة، كما هو الحال مع استهلاك الطاقة للفرد أيضًا.

بلغ استهلاك الكهرباء ١،٠٩٣ كيلو واط في الساعة للفرد الواحد في عام ٢٠١٥، مقابل ١،٢٧١ كيلو واط في الساعة في عام ٢٠١١ و١،٢٩٨ كيلو واط في عام ٢٠٠٠.

وفقًا لأرقام البنك الدولي، بلغت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في الأراضي الفلسطينية ٠.٥٨ طن متري للفرد في عام ٢٠١٣، مقابل ٠.٥٧طن متري في ٢٠٠٨ و٠.٤٥ طن متري في عام ٢٠٠١. القطاعات الرئيسية التي تساهم في تغير المناخ من خلال انبعاث غازات الدفيئة هي الإنتاج والصناعة وحركة المرور الآلية.

تعتزم فلسطين خفض انبعاثات مكافئ ثاني أكسيد الكربون، بشرط تلقي الدعم الدولي في صورة التمويل ونقل التكنولوجيا وبناء القدرات.
سيناريو الاستقلال: ٢٤.٤ ٪ بحلول عام ٢٠٤٠ نسبة إلى العمل كالمعتاد.
سيناريو الوضع الراهن: ١٢.٨ ٪ بحلول عام ٢٠٤٠ نسبة إلى العمل كالمعتاد.
مزيد من المعلومات حول NDCs فلسطين.

يعتبر التكيف مع الآثار الضارة لتغير المناخ أولوية قصوى. تمت الموافقة على خطة العمل الوطنية لدولة فلسطين من قبل جميع الوزارات ذات الصلة في مايو ٢٠١٦. تحدد القضايا “شديدة الضعف” في المواضيع / القطاعات الـ ١٢ التالية: الزراعة، ساحلية وبحرية، الطاقة، الغذاء، الصحة، الصناعة، النظم الإيكولوجية الأرضية، السياحة والعمران والبنية التحتية والنفايات ومياه الصرف الصحي والمياه، مع الأخذ في الاعتبار أيضا الترابط الحالي بين القطاعات المختلفة. على الرغم من أن برنامج العمل الوطني يركز على تنفيذ إجراءات تكيف فورية في المستقبل القريب للمواضيع / قطاعات شديدة الضعف، فقد تم إيلاء اهتمام محدود لإجراءات التكيف على المدي المتوسط والطويل. حيثما أمكن، تم تحديد إجراءات التكيف فيما يتعلق بثلاثة سيناريوهات مستقبلية لدولة فلسطين تمثل جميع التوقعات التي تم النظر فيها في تقرير التقييم الخامس للهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ (IPCC).