تونس، التي تشتهر بمدنها الملونة وشواطئها الجميلة، لا يمكنها الهروب من الآثار السلبية لتغير المناخ التي تؤثر على أراضيها الحضرية والريفية والطبيعية.

اعترافًا بمسؤوليتها في الإدارة البيئية، أظهرت البلديات التونسية استعدادها لمواجهة أزمة المناخ من خلال إجراءات فعالة بدعم من مشروع كليما – ميد.

يأخذ الفيلم القصير الخامس لكليما – ميد، ” بصيصاً من أمل”، المشاهدين عبر مدن مثل نابل، وبنزرت، والمعمورة، والقطار. ويركز على القصص الملهمة للمواطنين والجهات الفعالة التونسية، وأعمالهم وحلولهم من أجل مستقبل أكثر استدامة. كما يُظهر التزام الاتحاد الأوروبي تجاه المنطقة، والذي يساند المدن لزيادة قدرتها علی التكيف مع التغير المناخي من خلال سياسات طموحة.

الفيلم جزء من سلسلة من الأفلام القصيرة أعدت للبلدان السبعة الشريكة لمشروع كليما – ميد في منطقة جنوب البحر المتوسط.

شاهد الفيلم من هنا:

https://youtu.be/GZV-nSHH9R0

القائمة